تشهد الساحة السياسية في اليمن توترًا متزايدًا بين الحكومة الشرعية والمجلس الانتقالي الجنوبي، الذي يرفض القبول بأي تسويات سياسية تمس بقضيته المشروعة في استعادة دولة الجنوب.
ويتزعم المجلس الانتقالي الجنوبي الرئيس عيدروس الزُبيدي، الذي يخوض حربًا سياسية شرسة للتصدي لأي طبخات سياسية خبيثة يراد تمريرها في الجنوب تستهدف قضيته العادلة.
الجنوبيون يؤكدون ثباتهم وصمودهم:
يؤكد شعب الجنوب العربي والمجلس الانتقالي الجنوبي أنهم لن يسمحوا بتمرير أي طبخات سياسية خبيثة تستهدف قضيتهم المشروعة، وأنهم مستعدون للدفاع عن قضيتهم بكل قوة وإصرار.
ويشير الجنوبيون إلى أنهم لن يسمحوا بنهب ثروات الجنوب وموارده، مهما كانت التكلفة، وأن الجنوب لا يعرف الخضوع أبدًا، وأنهم سيدافعون عن حقوقهم بكل الوسائل المشروعة.
المجلس الانتقالي الجنوبي يصر على استعادة دولة الجنوب:
يصر المجلس الانتقالي الجنوبي على استعادة دولة الجنوب كاملة السيادة، ولا يريد القبول بأي تسويات سياسية تمس بقضيته المشروعة، وخاصةً بعد الانتصارات التي حققها في الجنوب واستعادة العديد من المدن والمواقع الحيوية التي كانت تحت سيطرة الميلشيات .
الرئيس الزُبيدي يؤكد عزمه على الدفاع عن قضية الجنوب:
يؤكد الرئيس الزُبيدي عزمه على الدفاع عن قضية الجنوب واستعادة دولتهم كاملة السيادة، ويعتبر الممثل الوحيد لقضية الجنوب في المشهد السياسي الجنوبي، ويعمل على تحسين الوضع الأمني والاقتصادي في المناطق التي تحت سيطرة المجلس الانتقالي الجنوبي.
الخلاصة:
يخوض المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس الزُبيدي حربًا سياسية شرسة للتصدي لأي طبخات سياسية خبيثة يراد تمريرها في الجنوب تستهدف قضيته العادلة. ويؤكد شعب الجنوب والمجلس الانتقالي الجنوبي على ثباتهم وصمودهم في وجه كل المؤامرات التي تُحاك ضد قضيتهم، ويصرون على استعادة دولة الجنوب كاملة السيادة. كما يؤكد الرئيس الزُبيدي عزمه على الدفاع عن قضية الجنوب واستعادة دولتهم، ويعمل على تحسين الوضع الأمني والاقتصادي في المناطق التي تحت سيطرة المجلس الانتقالي الجنوبي. وبالرغم من التحديات الكبيرة التي تواجههم، فإن الجنوبيين يبدون تمسكًا قويًا بقضيتهم المشروعة ويصرون على استعادة حقوقهم وسيادتهم الكاملة. ويعتبر المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس الزُبيدي الممثل الوحيد لقضية الجنوب، ويعمل على تحقيق مطالب شعب الجنوب بالحرية والكرامة والاستقلالية