كتب/ علي منصور الوليدي عودة الرئيس الجنوبي حيدر ابو بكر العطاس السياسي البارز .. كما يشهد له أنصاره وخصومه ، ورأس الأفعى كما وصفه الشيخ الأحمر ، ومهندس الانفصال كما أسماه الرئيس عفاش ، ومهندس السياسة الرقمية كما أسماه أحد كتاب الجنوب ، أثناء زيارته للولايات المتحدة الأمريكية.عام 2014م وبعد غياب قهري لأكثر من 30 عام .. تمثل عدة رسائل ذات مدلولات هامة محليا وخارجيا .. فهل سيستوعبها بعض ساسة الجنوب في الخارج الذين ما زالوا لم يحسموا أمرهم بعد ؟! وهل سيلتقطها الانتقالي الجنوبي داخليا قبل غيره .. هذا ما ستجيب عليه الأيام القادمة.. والحليم تكفيه الاشارة ؟!