أفادت مصادر خاصة بأن الألوية التابعة للمنطقة العسكرية الأولى، من المحافظات اليمنية الشمالية، ترفض التعاون مع التحقيقات التي تجريها وزارة الدفاع برئاسة اللواء الركن محسن الداعري.
وبينما تستمر هذه التحقيقات، لم تتخذ وزارتا الدفاع والداخلية اليمنية أي إجراءات ملموسة حيال جريمة قتل ضباط الواجب السعوديين على يد جندي يمني مرتبط بجماعة الحوثي في المنطقة.
هذا الوضع يعكس تواطؤاً واضحاً من الجهات المعنية في مديرية سيئون.